No exact translation found for رَفيعُ الدَّرَجَة

Question & Answer
Add translation
Send

Translate German Arabic رَفيعُ الدَّرَجَة

German
 
Arabic
related Results

Examples
  • Er ist der Erhabene über alle Rangstufen, Inhaber der höchsten Herrschaft. Er läßt die Eingebung nach Seinem Befehl und in Seinem Auftrag dem zukommen, dem Er will, damit Er die Menschen vor dem Tag der Begegnung warne,
    رفيع الدرجات ذو العرش يلقي الروح من أمره على من يشاء من عباده لينذر يوم التلاق
  • Er muss ein hohes sittliches Ansehen genießen und ein Höchstmaß an Sachverstand und Erfahrung bei der Durchführung von Ermittlungen und der Verfolgung in Strafsachen besitzen. Die Amtszeit des Anklägers beträgt vier Jahre; Wiederernennung ist zulässig.
    ويجب أن يكون على خلق رفيع وعلى درجة كبيرة من الكفاءة والخبرة في إجراء التحقيقات والمحاكمات في القضايا الجنائية.
  • ( Er ist ) der Erhabene über alle Rangstufen , der Herr des Thrones ! Nach Seinem Geheiß sendet Er das offenbarte Wort demjenigen Seiner Diener , dem Er will , auf daß er vor dem Tag der Begegnung warne
    « رفيع الدرجات » أي الله عظيم الصفات ، أو رافع درجات المؤمنين في الجنة « ذو العرش » خالقه « يلقي الروح » الوحي « من أمره » أي قوله « على من يشاء من عباده لينذر » يخوَّف الملقى عليه الناس « يوم التلاق » بحذف الياء وإثباتها يوم القيامة لتلاقي أهل السماء والأرض ، والعابد والمعبود ، والظالم والمظلوم فيه .
  • Der Inhaber der hohen Rangstufen und der Herr des Thrones sendet den Geist von Seinem Befehl , wem von Seinen Dienern Er will , damit er den Tag der Begegnung warnend ankündige ,
    « رفيع الدرجات » أي الله عظيم الصفات ، أو رافع درجات المؤمنين في الجنة « ذو العرش » خالقه « يلقي الروح » الوحي « من أمره » أي قوله « على من يشاء من عباده لينذر » يخوَّف الملقى عليه الناس « يوم التلاق » بحذف الياء وإثباتها يوم القيامة لتلاقي أهل السماء والأرض ، والعابد والمعبود ، والظالم والمظلوم فيه .
  • Er hat hohe Rangstufen und ist Herr des Thrones . Er legt den Geist von seinem Befehl , auf wen von seinen Dienern Er will , damit er vor dem Tag der Begegnung warne ,
    « رفيع الدرجات » أي الله عظيم الصفات ، أو رافع درجات المؤمنين في الجنة « ذو العرش » خالقه « يلقي الروح » الوحي « من أمره » أي قوله « على من يشاء من عباده لينذر » يخوَّف الملقى عليه الناس « يوم التلاق » بحذف الياء وإثباتها يوم القيامة لتلاقي أهل السماء والأرض ، والعابد والمعبود ، والظالم والمظلوم فيه .
  • ER ist Der Allhöchste in den Rängen , Der von Al'ahrsch . ER läßt den Ruhh nach Seiner Anweisung dem von Seinen Dienern zukommen , dem ER will , damit er vor dem Tag des Treffens warnt .
    « رفيع الدرجات » أي الله عظيم الصفات ، أو رافع درجات المؤمنين في الجنة « ذو العرش » خالقه « يلقي الروح » الوحي « من أمره » أي قوله « على من يشاء من عباده لينذر » يخوَّف الملقى عليه الناس « يوم التلاق » بحذف الياء وإثباتها يوم القيامة لتلاقي أهل السماء والأرض ، والعابد والمعبود ، والظالم والمظلوم فيه .
  • Du wirst kein Volk finden , das an Allah und an den Jüngsten Tag glaubt und dabei diejenigen liebt , die sich Allah und Seinem Gesandten widersetzen , selbst wenn es ihre Väter wären oder ihre Söhne oder ihre Brüder oder ihre Verwandten . Das sind diejenigen , in deren Herzen Allah den Glauben eingeschrieben hat und die Er mit Seinem Sieg gestärkt hat .
    لا تجد -أيها الرسول- قومًا يصدِّقون بالله واليوم الآخر ، ويعملون بما شرع الله لهم ، يحبون ويوالون مَن عادى الله ورسوله وخالف أمرهما ، ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو أقرباءهم ، أولئك الموالون في الله والمعادون فيه ثَبَّتَ في قلوبهم الإيمان ، وقوَّاهم بنصر منه وتأييد على عدوهم في الدنيا ، ويدخلهم في الآخرة جنات تجري من تحت أشجارها الأنهار ، ماكثين فيها زمانًا ممتدًا لا ينقطع ، أحلَّ الله عليهم رضوانه فلا يسخط عليهم ، ورضوا عن ربهم بما أعطاهم من الكرامات ورفيع الدرجات ، أولئك حزب الله وأولياؤه ، وأولئك هم الفائزون بسعادة الدنيا والآخرة .
  • Du findest keine Leute , die an Allah und den Jüngsten Tag glauben und denjenigen Zuneigung bezeigen , die Allah und Seinem Gesandten zuwiderhandeln , auch wenn diese ihre Väter wären oder ihre Söhne oder ihre Brüder oder ihre Sippenmitglieder . Jene - in ihre Herzen hat Er den Glauben geschrieben und sie mit Geist von Sich gestärkt .
    لا تجد -أيها الرسول- قومًا يصدِّقون بالله واليوم الآخر ، ويعملون بما شرع الله لهم ، يحبون ويوالون مَن عادى الله ورسوله وخالف أمرهما ، ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو أقرباءهم ، أولئك الموالون في الله والمعادون فيه ثَبَّتَ في قلوبهم الإيمان ، وقوَّاهم بنصر منه وتأييد على عدوهم في الدنيا ، ويدخلهم في الآخرة جنات تجري من تحت أشجارها الأنهار ، ماكثين فيها زمانًا ممتدًا لا ينقطع ، أحلَّ الله عليهم رضوانه فلا يسخط عليهم ، ورضوا عن ربهم بما أعطاهم من الكرامات ورفيع الدرجات ، أولئك حزب الله وأولياؤه ، وأولئك هم الفائزون بسعادة الدنيا والآخرة .
  • Du wirst nicht feststellen , daß Leute , die an Gott und den Jüngsten Tag glauben , denen Liebe zeigen , die sich Gott und seinem Gesandten widersetzen , auch wenn sie ihre Väter wären oder ihre Söhne , ihre Brüder oder ihre Sippenmitglieder . In deren Herzen hat Er den Glauben geschrieben und sie mit einem Geist von sich gestärkt .
    لا تجد -أيها الرسول- قومًا يصدِّقون بالله واليوم الآخر ، ويعملون بما شرع الله لهم ، يحبون ويوالون مَن عادى الله ورسوله وخالف أمرهما ، ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو أقرباءهم ، أولئك الموالون في الله والمعادون فيه ثَبَّتَ في قلوبهم الإيمان ، وقوَّاهم بنصر منه وتأييد على عدوهم في الدنيا ، ويدخلهم في الآخرة جنات تجري من تحت أشجارها الأنهار ، ماكثين فيها زمانًا ممتدًا لا ينقطع ، أحلَّ الله عليهم رضوانه فلا يسخط عليهم ، ورضوا عن ربهم بما أعطاهم من الكرامات ورفيع الدرجات ، أولئك حزب الله وأولياؤه ، وأولئك هم الفائزون بسعادة الدنيا والآخرة .
  • Du findest keine Leute , die den Iman an ALLAH und an den Jüngsten Tag verinnerlichen , diejenigen lieben , die sich ALLAH und Seinem Gesandten widersetzten , selbst dann nicht , wenn diese ihre Väter , ihre Söhne , ihre Brüder oder ihre Verwandten wären . Diese sind diejenigen , in deren Herzen ER den Iman festschrieb und die ER mit Ruhh von Ihm stärkte .
    لا تجد -أيها الرسول- قومًا يصدِّقون بالله واليوم الآخر ، ويعملون بما شرع الله لهم ، يحبون ويوالون مَن عادى الله ورسوله وخالف أمرهما ، ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو أقرباءهم ، أولئك الموالون في الله والمعادون فيه ثَبَّتَ في قلوبهم الإيمان ، وقوَّاهم بنصر منه وتأييد على عدوهم في الدنيا ، ويدخلهم في الآخرة جنات تجري من تحت أشجارها الأنهار ، ماكثين فيها زمانًا ممتدًا لا ينقطع ، أحلَّ الله عليهم رضوانه فلا يسخط عليهم ، ورضوا عن ربهم بما أعطاهم من الكرامات ورفيع الدرجات ، أولئك حزب الله وأولياؤه ، وأولئك هم الفائزون بسعادة الدنيا والآخرة .